صورة العطلة السعيدة
تبدو هذه الصورة وكأنها مجرد لقطة عادية لمجموعة من الفتيات اللاتي يستمتعن بإجازة صيفية سعيدة على شاطئ البحر. ومع ذلك فإذا تأملتها بعناية يمكنك رؤية تفاصيل أخرى مدهشة في الخلفية. لم تتمالك هذه الفتيات أنفسهن من الضحك حينما رأين هذه الصورة. من المضحك أن نرى ذلك الرجل الذي يسبح في خلفية الصورة وقد انضم إلى استعراض الفتيات. بالتأكيد كانت هذه أكثر عطلة سعيدة بالنسبة له. إلا إذا شاهدت زوجته هذه الصورة!
صديقتان وثالثهما..
كانت النجمتان ريهانا وكاتي بيري من أفضل الأصدقاء على مر السنين. وكثيرًا ما شاهدهما الناس معًا في احتفالات توزيع الجوائز المختلفة. للوهلة الأولى كل شيء على ما يرام في هذه الصورة العادية للصديقتين معًا. لكن هذه الصورة أثارت موجة من الغضب بين الجمهور. حيث ظهر وجه شخص عالق تحت كرسي كاتي. في أسفل الصورة إلى اليمين. خمن المشاهدون أن الرجل كان يحاول النظر تحت ملابس كاتي وريهانا. لكن بفحص الصورة تبين أن الوجه كان مجرد انعكاس لوجه المصور.
في قلب الغابة
كانت هاتان الأختان تستمتعان بالاستكشاف في إحدى الغابات. وعندما وصلتا إلى قلب الغابة التقطتا هذه الصورة كذكرى، لكن عندما تأملتاها جيدًا، قامتا بالركض بأقصى سرعة. السبب هو أنهما لاحظتا وجود شخص في الخلفية. قررتا العودة والاستكشاف. ولحسن الحظ أنهما فعلتا ذلك. فقد اتضح أنه ولد صغير كان تائهًا في الغابة لعدة ساعات وأراد أن يطلب منهما المساعدة، لكنه كان خجولًا بعض الشيء، لذلك ظهر مختبئًا في خلفية الصورة. في النهاية أعيد الطفل إلى أسرته بفضل هذه الصورة.
من هناك في الخلف؟
كانت الفتاة في الصورة مسرورة للغاية لأنها انتهت للتو من التسوق. ولم تستطع الانتظار لتجربة الملابس الجديدة التي اشترتها ونشر الصور على الإنترنت. لكن عندما نظرت إلى الصورة هربت من المنزل على الفور. كان هناك شخص غريب في غرفتها. لكن في النهاية اتضح أن ذلك الشخص لم يكن سوى صديق أختها الجديد. وقد اعتقدت أختها وصديقها أن المنزل بأكمله تحت تصرفهما، ولم يعرفا أن الفتاة التي تظهر في الصورة ستعود إلى المنزل بهذه السرعة.
شيء غير متوقع
ذات يوم عاد والد هذه الفتاة من العمل مبكرًا بشكل مفاجئ. كان قد نال ترقية استثنائية وأراد مشاركة الخبر السعيد مع ابنته. التقط صورة لها وأراد إرسال الصورة إلى والدته ليخبرها عن الترقية واحتفالهم بها. لكن ما رآه تحت سرير الفتاة كان صادمًا! كان يبدو أن هناك شخصًا مختبئًا تحت سرير الفتاة. عندما رأى الأب هذه الصورة هرع إلى الهاتف واتصل بالشرطة على الفور. ولما عاد رأى ابنته تواسي الفتى وتعتذر له. من الواضح أنه كان صديق ابنته.
الخطر المتربص في الصورة
إليكم هذه الصورة التي لم يكن لدى صاحبتها أي فكرة عن الخطر المميت الذي يتربص بها. بعد أن التقطت والدتها الصورة وبمجرد أن نظرت فيها صرخت تحذرها بأن ثعبانًا يوجد خلفها على الشجرة. هرعت الفتاة مبتعدة عن الشجرة على الفور، لتنجو بحياتها من الخطر القاتل. لحسن الحظ كان رد فعلها سريعًا قبل أن يتمكن ذلك الثعبان الضخم من القفز عليها أو لدغها لدغة قاتلة. بالتأكيد ساهمت هذه الصورة في إنقاذ حياتها.
سليندر مان حقيقي
من قال أن الأشياء الغريبة والمخيفة توجد فقط مختبئة في الأماكن المغلقة؟ هناك أيضًا مخلوقات مخيفة تتجول في الأنحاء بالخارج. الصور التالية تظهر هذا. هل تعرف سليندر مان ذلك الشخص المخيف الذي لديه وجه بدون ملامح؟ يبدو أن ما يظهر في هذه الصورة هو تجسيد لتلك الأسطورة. كان هؤلاء الأصدقاء يظنون أنهم وحدهم في الحديقة والغريب أنهم لم يروا الشخص الظاهر في الصورة في الحقيقة. ولهذا هربوا على الفور حينما رأوا هذه الصورة المخيفة.
في الغابة
تم التقاط هذه الصورة أيضًا في الخارج، ولكن يبدو أن ما يظهر في خلفية الصورة شيء قادم من المستقبل. التقط هذه الصورة زوج المرأة الشابة التي تظهر فيها. في البداية لم يروا أي شيء غريب لكن عندما عادوا إلى المنزل وتأملوا الصورة. بدا وكأنه روبوت من المستقبل مثل روبوت آر تو دي تو في حرب النجوم. لم يشعروا بخوف كبير لكنهم وجدوا الأمر غريبًا لأنهم تأكدوا من أن هذا الشيء لم يمكن موجودًا أبدًا هناك قبل التقاط الصورة.
متعة إفساد الصور!
بالحديث عن أولئك الذين يختبئون في الصور. كان هناك أيضًا من يختبئ من أجل هذين الحبيبين.. لكن هذه المرة كان المختبئ بشريًا لحسن الحظ. بالتأكيد شعروا بالصدمة تمامًا عند مشاهدة الصورة لأنهما لم يشعرا بوجود أحد هناك. لكن كانت هذه مجرد مزحة. من الواضح أن أحد أصدقائهم المقربين فكر أن يمازحهم ويفسد الصورة في اللحظة الأخيرة. ومع ذلك فلم يتوقع أن يكون الأمر مرعبًا. نعرف جميعًا هؤلاء المزعجين الذي يتفنون في إفساد الصور الجميلة.
كم قدمًا لديك؟
وهنا نعرض لكم مثالًا لإحدى الصور القديمة التي تكتسي بغموض كبير. يعود تاريخ هذه الصورة إلى عام 1962 مما يجعلها أكثر إثارةً للرعب. إذا ألقيت نظرة فاحصة على قدمي الرجل، ستلاحظ وجود قدم ثالثة إضافية! لكن لا داعي للخوف بالتأكيد هو لا يملك ثلاثة أقدام. يبدو أن طفلًا من أبناء أحد أصدقائهم ركض بجانبهم وقرر الانضمام إليهم في لحظة التقاط الصورة، لكنه كان خجولًا واكتفى بالاختباء في الخلف وراء الرجل الذي يبدو وكأنه بثلاثة أقدام.
لنلتقط صورة معًا
قررت هذه الفتاة الذهاب للتسوق مع أصدقائها والتقطت الكثير من الصور مع المعروضات المختلفة. لكنها عندما نظرت إلى الصور وبالتحديد هذه الصورة، كادت أن تفقد الوعي من الرعب. لأن الشخص الذي يظهر في خلفية هذه الصورة وكأنه يحاول إفسادها كان يبدو تمامًا مثل صديقها السابق. لكن المشكلة في الأمر أن صديقها السابق لم يكون موجودًا معها في ذلك اليوم ولم يكن من الممكن أن يكون موجودًا من الأساس. والسبب ببساطة أنه توفي في حادث قبل عامين.
المخلوق البحري المخيف
في ذلك اليوم قرر هؤلاء الأشقاء الموجودون في هذه الصورة قضاء وقت ممتع على الشاطئ. حيث لعبوا الكرة الطائرة الشاطئية وتناوبوا على ركوب الأمواج. قرر شقيقهم الأكبر التقاط هذه الصورة، لكن ما إن رأوها حتى قاموا بارتداء ملابسهم والمغادرة على الفور. لقد رأوا شيئًا كبيرًا يطفو في البحر. لم يكن لديهم الوقت لمعرفة نوع هذا المخلوق لكنهم عرفوا ما هو في اليوم التالي. تعرفت السلطات على المخلوق أنه قنديل لبدة الأسد أحد أضخم وأخطر المخلوقات البحرية.
الوجه المخيف
يبدو المنزل في هذه الصورة وكأنه من حقبة ماضية مع تصميماته والأرائك والوسائد الأنيقة عتيقة الطراز. لكن انتظر لحظة، ما هذا الوجه الذي يظهر في أسفل الصورة؟ إنه بالتأكيد وجه امرأة بعينين جاحظتين، مما يحول بسرعة جو هذه الغرفة المريحة إلى مشهد من فيلم رعب. أثارت هذ الصورة اهتمام الكثيرين لأنها تبدو واقعية للغاية. حتى قرر فريق من خبراء التصوير الفوتوغرافي التحقق منها. واتضح أنها تمثل مشهدًا من فيلم آيسلندي غير مشهور لدرجة أن أحدًا لم يتعرف على الصورة.
ليس مشهدًا سينمائيًا
هذه الصورة سوف تتمنى لو كانت مشهدًا من فيلم سينمائي. لكن للأسف ليس الأمر كذلك فهذه الصورة حقيقية تمامًا. في ذلك اليوم سقطت الحافلة فى النهر وأصيب 52 طالبًا. قام الصحفيون بتصوير مكان الحادث وما رأوه في إحدى الصور جعلهم يشعرون أن هناك شيئًا شريرًا وراء الحادث. تظهر في الصورة شخصية غريبة تحت الجسر وكأنه شيطان يبتسم سعيدًا بما حدث. حتى أن البعض قال أن الشيطان هو من فعلها. انتشرت أنباء الحادث وتجنب الناس ذلك المكان لفترة طويلة.
ما هذا الكائن المخيف؟
لدى رؤية هذه الصورة للوهلة الأولى سوف تراها تمثل السعادة الخالصة التي يعيشها هذين الطفلين. حيث كانا يلعبان في الفناء الخلفي بينما أمهما تعد العشاء. ولكن إذا تأملت في الخلفية فسوف تتمنى لو طلبت من الطفلين أن يركضا بسرعة إلى المنزل. يبدو هذا المخلوق المرعب وعيناه المضيئتان وكأنه يتربص بالأطفال. ومع ذلك فمن المحتمل أن يكون مجرد كلب لأحد الجيران. حيث يبدو على الأطفال السرور دون أن يشعرا بأي تهديد من ذلك الكائن.
انظر بين رجليك
هذه الصورة تبدو مزعجة ومخيفة لدرجة كبيرة. وقد شعر هذا الشاب الذي يظهر في الصورة بالكثير من القلق والتوتر حينما رأى ذلك الوجه المخيف الذي يظهر بوضوح بين ساقيه في الصورة. كان وجه فتاة لم يرها أبدًا في حياته كما أنه يبدو غريبًا وغير بشري إلى حدٍ ما. لكن فيما بعد وعندما رأى أصدقاؤه أنه بدأ في الذعر أخبروه بالحقيقة أنها كانت مزحة مدبرة. حيث قام أحد أصدقائه بارتداء قناع والاختباء لإخافته.
قوة الطبيعة
قرر هذا الفتى وعائلته الاستمتاع بقضاء وقت طيب في أحد منتجعات تكساس. لكنهم لم يعلموا أنه بدلًا من الراحة فإن رحلتهم سترتبط بحزم الأمتعة على عجل للهروب والشعور بالقلق والترقب. إذا تأملت في الصورة جيدًا فسوف تعرف السبب. كان هناك إعصار يقترب. لم تره الأسرة حتى قامت فتاة من فريق الإنقاذ بإبلاغ الجميع. وهكذا بدأ كل من كان موجودًا بالمكان بالاستعداد للمغادرة بأقصى سرعة ممكنة. وخلال رحلة الهروب كانوا لا يتوقفون عن الدعاء ألا يلحق بهم الإعصار.
خطأ المصور
الآن نعود مرة أخرى إلى هذه الصورة التي عرضناها في البداية. في الحقيقة سببت هذه الصورة وغيرها الكثير من المشاكل للمصور الذي التقطها لأنه طوال الحفل ركز على التقاط صورة وصيفة العروس راكيل سميث بدلًا من العروس. هذا الأمر بالتأكيد سبب الكثير من الإزعاج والغضب للعروس. لكن المصور لم يستطع منع نفسه من فعل ذلك.
والآن بعد أن استعرضنا هذه الصور هل تغيرت نظرتك إلى الصور؟ وهل ستبدأ في التدقيق في الصور القديمة لعلك تكتشف شيئًا ما مختبئًا بها؟